(٢) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٣٠١ - ٣٠٢ ضمن مسند عبد اللَّه بن عباس رضي اللَّه عنهما، وأخرجه أبو داود في السنن ٢/ ١٤٣، كتاب الصلاة (٢)، باب القنوت في الصلوات (٣٤٥)، الحديث (١٤٤٣). (٣) أخرجه أبو داود في السنن ٢/ ١٤٣ - ١٤٤، كتاب الصلاة (٢)، باب القنوت في الصلوات (٣٤٥)، الحديث (١٤٤٥)، وأخرجه النسائي في المجتبى من السنن ٢/ ٢٠٣ - ٢٠٤، كتاب التطبيق (١٢)، باب ترك القنوت (٣٢)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٣٩٤، كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها (٥)، باب ما جاء في القنوت في صلاة الفجر (١٤٥)، الحديث (١٢٤٣). (٤) كذا في المطبوعة، وفي المخطوطة: (كانوا)، وكذا وقع في نسخ الترمذي اضطراب فيها. (٥) أخرجه أحمد من رواية طارق بن أشيم -والد أبي مالك الأشجعي- رضي اللَّه عنه ٦/ ٣٩٤، ضمن مسند طارق بن أشيم، وأخرجه الترمذي في السنن ٢/ ٢٥٢، أبواب الصلاة، باب ما جاء في ترك القنوت (٢٩٥)، الحديث (٤٠٢)، وأخرجه النسائي في المجتبى من السنن ٢/ ٢٠٤، كتاب التطبيق (١٢)، باب ترك القنوت (٣٢)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٣٩٣، كتاب إقامة الصلاة. . . (٥)، باب ما جاء في القنوت في صلاة الفجر (١٤٥)، الحديث (١٢٤١)، وأبو مالك الأشجعي هو: سعد بن طارق، ذكره ابن حجر في تقريب التهذيب ١/ ٢٨٧، وقال: (ثقة).