(٢) أخرجه أحمد في المسند ٣/ ٣١٨ ضمن مسند جابر بن عبد اللَّه رضي اللَّه عنه، وأخرجه النسائي في المجتبى من السنن ٣/ ١٨٦ - ١٨٧ كتاب صلاة العيدين (١٩)، باب قيام الإمام في الخطبة متوكئًا. . . (١٩)، قال القاري في مرقاة المفاتيح ٢/ ٢٥٥: (قال الشيخ الجزري: حديث جابر هذا متفق عليه، ورواه النسائي وهذا لفظه، وكان من حقه أن يذكر في الصحاح، وإن اختلف اللفظ يسيرًا). (٣) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٣٣٨ ضمن مسند أبي هريرة رضي اللَّه عنه، وأخرجه الدارمي في السنن ١/ ٣٧٨ كتاب الصلاة، باب الرجوع من المصلَّى من غير الطريق الذي خرج منه، وأخرجه الترمذي في السنن ٢/ ٤٢٤ أبواب الصلاة، باب ما جاء في خروج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى العيد. . . (٣٨٩)، الحديث (٥٤١)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٤١٢ كتاب إقامة الصلاة. . . (٥)، باب ما جاء في الخروج يوم العيد. . . (١٦٢)، الحديث (١٣٠١)، وأخرجه ابن حبان، ذكره الهيثمي في موارد الظمآن، ص ١٥٦ كتاب المواقيت (٥)، باب الخروج إلى العيد (١١١)، الحديث (٥٩٢). (٤) أخرجه أبو داود في السنن ١/ ٦٨٦ كتاب الصلاة (٢)، باب يصلي بالناس العيد في المسجد إذا كان يوم مطر (٢٥٧)، الحديث (١١٦٠)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٤١٦ كتاب إقامة الصلاة. . . (٥)، باب ما جاء في صلاة العيد إذا كان مطر (١٦٧)، الحديث (١٣١٣). (٥) أخرجه الشافعي من رواية أبي الحويرث، في المسند، ص ١٥٢ الباب الثاني عشر في صلاة العيدين، الحديث (٤٤٢)، وأخرجه في الأم ١/ ٢٣٢ كتاب صلاة العيدين، باب وقت الغدوّ إلى العيدين، وأخرجه البيهقي من طريق الشافعي في السنن الكبرى ٣/ ٢٨٢، كتاب صلاة العيدين، باب الغدو إلى العيدين. وأبو الحويرث هو عبد الرحمن بن معاوية بن الحويرث، ذكره ابن حجر في تقريب التهذيب ١/ ٤٩٨ وقال: (مدني مشهور =