(٢) متفق عليه، أخرجه: البخاري في الصحيح ٦/ ٣٠٠، كتاب بدء الخلق (٥٩)، باب ما جاء في قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ. . .} (٥)، سورة الأعراف (٧)، الآية (٥٧)، الحديث (٣٢٠٦)، وليس في رواية البخاري ذكر دعاء النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إذا عصفت الريح، بل تفرد بها مسلم، وأخرجه مسلم في الصحيح ٢/ ٦١٦، كتاب صلاة الاستسقاء (٩)، باب التعوذ عند رؤية الريح. . . (٣)، الحديث (١٥/ ٨٩٩)، "وتَحَيَّلَتْ السماء" أي تغيَّمت. (٣) ليست في مخطوطة برلين، ولا عند مسلم، وهي من المطبوعة فقط. (٤) أخرجه مسلم في المصدر نفسه، الحديث (١٤/ ٨٩٩). (٥) سورة لقمان (٣١)، الآية (٣٤). (٦) أخرجه البخاري من رواية عبد اللَّه بن عمر رضي اللَّه عنهما، في الصحيح ٨/ ٢٩١ كتاب التفسير (٦٥)، باب {وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ} (١)، سورة الأنعام (٦)، الآية (٥٩). (٧) أخرجه مسلم من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، في الصحيح ٤/ ٢٢٢٨ كتاب الفتن. . . (٥٢)، باب في سكنى المدينة. . . (١٥)، الحديث (٤٤/ ٢٩٠٤)، و"السَّنة" أي القحط.