(١) في المطبوعة: (لَيُنَوِّرُها)، وما أثبتناه من مخطوطة برلين، وهو الموافق للفظ مسلم. (٢) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ٢٠٤ - ٢٠٥ كتاب الجنائز. (٢٣)، باب الصلاة على القبر بعد ما يدفن (٦٦)، الحديث (١٣٣٧)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٢/ ٦٥٩ كتاب الجنائز (١١)، باب الصلاة على القبر (٢٣)، الحديث (٧١/ ٩٥٦)، وقد جاء في رواية البخاري ومسلم: "أن أسود -رجلًا أو امرأة- كان يقمُّ المسجد" فلم يقع جزم بكونه رجلًا، بل رجَّح ابن حجر في فتح الباري ٣/ ١١٨ أنها امرأة، وذكر أن اسمها: أم محجن. (٣) أخرجه مسلم من رواية ابن عباس رضي اللَّه عنهما في الصحيح ٢/ ٦٥٥ كتاب الجنائز (١١)، باب من صلى عليه أربعون شفعوا فيه (١٩)، الحديث (٥٩/ ٩٤٨) بزيادة قبله. (٤) أخرجه مسلم من رواية عائشة رضي اللَّه عنها، في الصحيح ٢/ ٦٥٤ كتاب الجنائز (١١)، باب من صلى عليه مائة شفعوا فيه (١٨)، الحديث (٥٨/ ٩٤٧).