(٢) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٤٩٨. والدارمي في السنن ٢/ ١٤، كتاب الصوم، باب القيء للصائم. وأبو داود في السنن ٢/ ٧٧٦، كتاب الصوم (٨)، باب الصائم يستقيء عامدًا (٣٢)، الحديث (٢٣٨٠)، والترمذي في السنن ٣/ ٩٨ - ٩٩، كتاب الصوم (٦)، باب ما جاء فيمن استقاء عمدًا (٢٥)، الحديث (٧٢٠)، وقال: (حسن غريب، لا نعرفه من حديث هشام عن ابن سيرين عن أبي هريرة عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلا من حديث عيسى بن يونس. وقال محمد -يعني البخاري-: لا أراه محفوظًا -قال الترمذي-: وقد رُوي هذا الحديث من غير وجه عن أبي هريرة عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ولا يصح إسناده) وعزاه للنسائي المزي في تحفة الأشراف ١٠/ ٣٥٤، الحديث (١٤٥٤٢). وأخرجه ابن ماجه في السنن ١/ ٥٣٦، كتاب الصيام (٧)، باب ما جاء في الصائم يقيء (١٦)، الحديث (١٦٧٦). وابن حبان في "صحيحه" أورده الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٢٢٧، كتاب الصيام (٨)، باب في الصائم يقيء (١٥)، الحديث (٩٠٧). والدارقطني في السنن ٢/ ١٨٤ - ١٨٥، كتاب الصيام، باب القبلة للصائم، الحديث (٢٠)، وقال: (رواته ثقات كلهم). والحاكم في المستدرك ١/ ٤٢٦ - ٤٢٧، كتاب الصوم، باب إذا استقاء الصائم أفطر. . .، وقال: (صحيح على شرط الشيخين) وأقره الذهبي. والبيهقي في السنن الكبرى ٤/ ٢٢٠، كتاب الصيام، باب من ذرعه القيء. . . وقوله: "ذرعه" أي غلبه وسبقه في الخروج. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٥/ ١٩٥، ٢٧٧ و ٦/ ٤٤٣. والدارمي في السنن ٢/ ١٤، كتاب الصوم، باب القيء للصائم. وأبو داود في السنن ٢/ ٧٧٧ - ٧٧٨، كتاب =