(١) في مخطوطة برلين: (قال الشيخ الإمام). (٢) ليست في المخطوطة. (٣) الملازم بفتح الميم جمع الملزمة بكسر الميم: قارورة الحجام التي يجتمع فيها الدم، وسميت بذلك لأنها تلزم على المحل وتقبضه (القاري، المرقاة ٢/ ٥٢٣). (٤) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٣٨٦، ٤٤٢، ٤٥٨، ٤٧٠. والدارمي في السنن ٢/ ١٠ - ١١، كتاب الصوم، باب من أفطر يومًا من رمضان متعمدًا. وأبو داود في السنن ٢/ ٧٨٨ - ٧٨٩، كتاب الصوم (٨)، باب التغليظ في من أفطر عمدًا (٣٨)، الحديث (٢٣٩٦) و (٢٣٩٧). والترمذي في السنن ٣/ ١٠١، كتاب الصوم (٦)، باب ما جاء في الإفطار متتعمدًا (٢٧)، الحديث (٧٢٣). وعزاه للنسائي، المزي في تحفة الأشراف ١٠/ ٣٧٢ - ٣٧٣، الحديث (١٤٦١٦). وابن ماجه في السنن ١/ ٥٣٥، كتاب الصيام (٧)، باب ما جاء في كفارة من أفطر يومًا من رمضان (١٤)، الحديث (١٦٧٢)، وابن خزيمة في صحيح ٣/ ٢٣٨، كتاب الصيام، جماع أبواب الأفعال اللواتي تفطر الصائم، باب التغليظ في إفطار يوم من رمضان متعمدًا. . . (٧١)، الحديث (١٩٨٧). والدارقطني في السنن ٢/ ٢١١ - ٢١٢، كتاب الصيام، باب طلوع الشمس بعد الإفطار، الحديث (٢٩) و (٣١). وقال الترمذي =