(٢) كذا في المطبوعة، وفي رواية مسلم "حِزْقان". قال النووي في شرح صحيح مسلم ٦/ ٩٠: (حِزْقان وفِرْقان: معناهما واحد قطيعان وجماعتان، يقال في الواحد فِرْق وحِزْق وحزيقة أي جماعة). (٣) أخرجه مسلم من حديث النَّوَّاس بن سمعان الكلابي رضي اللَّه عنه في الصحيح ١/ ٥٥٤، كتاب صلاة المسافرين (٦)، باب فضل قراءة القرآن وسورة البقرة (٤٢)، الحديث (٢٥٣/ ٨٠٥). و (شرْقٌ): شمس، كناية عن أنه مع الكثافة لا يستران الضوء. (٤) سورة البقرة (٢)، الآية (٢٥٥). (٥) أخرجه مسلم في الصحيح ١/ ٥٥٦، كتاب صلاة المسافرين (٦)، باب فضل سورة الكهف وآية الكرسي (٤٤)، الحديث (٢٥٨/ ٨١٠) دون قوله: "بيده". (٦) ليست في المطبوعة، وهي من المخطوطة، وموافقة للفظ أحمد. (٧) أخرجه عبد الرزاق في المصنف ٣/ ٣٧٠، كتاب فضائل القرآن، باب تعليم القرآن وفضله، الحديث (٦٠٠١). وأحمد في المسند ٥/ ١٤٢. وأخرجه البغوي بإسناده من طريق ابن أبي شيبة في شرح السنة ٤/ ٤٥٩، كتاب فضائل القرآن، باب فضل آية الكرسي، الحديث (١١٩٥). قوله: (لِيَهْنِكَ): هنيئًا لك.