(٢) أخرجه من رواية أبي بكر الصديق رضي اللَّه عنه، أبو داود في السنن ٢/ ١٧٧، كتاب الصلاة (٢)، باب في الاستغفار (٣٦١)، الحديث (١٥١٤)، واللفظ له، وأخرجه الترمذي في السنن ٥/ ٥٥٨، كتاب الدعوات (٤٩)، باب (١٠٧)، الحديث (٣٥٥٩)، وأخرجه أبو يعلى في المسند ١/ ١٢٤، الحديث (١٣٧). (٣) أخرجه من رواية أنس رضي اللَّه عنه، أحمد في المسند ٣/ ١٩٨، وأخرجه الدارمي في السنن ٢/ ٣٠٣، كتاب الرقاق، باب في التوبة، واللفظ له، لكن اللفظ عنده: "وخير الخطائين التوابين"، وأخرجه الترمذي في السنن ٤/ ٦٥٩، كتاب صفة القيامة (٣٨)، باب (٤٩)، الحديث (٢٤٩٩)، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١٤٢٠، كتاب الزهد (٣٧)، باب ذكر التوبة (٣٠)، الحديث (٤٢٥١)، واللفظ لهما. (٤) سورة المطفّفين (٨٣)، الآية (١٤). (٥) أخرجه من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أحمد في المسند ٢/ ٢٩٧، وأخرجه الترمذي في السنن ٥/ ٤٣٤، كتاب تفسير القرآن (٤٨)، باب ومن سورة ويلٌ للمطفِّفين (٧٥)، الحديث (٣٣٣٤) وقال: (حديث حسن صحيح)، وأخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، ص ٣١٧، باب ما يفعل من بُليَ بذنب وما يقول الحديث (٤١٨). وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ١٤١٨، كتاب الزهد (٣٧)، باب ذكر الذنوب (٢٩)، الحديث (٤٢٤٤)، وأخرجه الطبري في تفسيره جامع البيان ٣٠/ ٦٢، تفسير سورة المطفِّفين، واللفظ له، وأخرجه ابن حبان، ذكره الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٦٠٧، كتاب التوبة (٣٩)، باب ما جاء في الذنوب (١)، الحديث (٢٤٤٨)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ٢/ ٥١٧، كتاب التفسير، باب تفسير سورة المطفِّفين، وقال: (صحيح على شرط مسلم) ووافقه الذهبي، قوله: "كانت نكتةً سوداء" أي: حدثت، فهي تامة والنكتة الأثر، وفي نسخة بالنصب، فالضمير راجع إلى السيئة. (٦) ليست في المطبوعة.