(١) ليست في مخطوطة برلين. (٢) العبارة في المطبوعة (قال رجل: لي هموم) والتصويب من أبي داود. (٣) في مخطوطة برلين: (من البخل والجبن). وما أثبتناه هو الموافق للفظ أبي داود. (٤) أخرجه أبو داود في السنن ٥/ ١٩٢ كتاب الصلاة (٢)، باب في الاستعاذة (٣٦٧)، الحديث (١٥٥٥). (٥) كذا وردت في المخطوطة والمطبوعة وفي المشكاة، ولكنها عند الترمذي (ثبير) وهو الصواب واللَّه أعلم، وثبير: من أعظم جبال مكة. انظر معجم البلدان ٢/ ٧٣. (٦) أخرجه أحمد في المسند ١/ ١٥٣، وأخرجه الترمذي في السنن ٥/ ٥٦٠ كتاب الدعوات (٤٩)، باب (١١١)، وهو ما قبل باب في دعاء المريض (١١٢)، الحديث (٣٥٦٣) واللفظ له، وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ٥٣٨ كتاب الدعاء، باب قضاء الدين وقال: (صحيح الإسناد). و (المكاتب): العبد الذي كاتب سيّده على مالٍ ليعتقه.