(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ٤٣٥، كتاب الحج (٢٥)، باب الاغتسال عند دخول مكة (٣٨)، الحديث (١٥٧٣)، ومسلم في الصحيح ٢/ ٩١٩، كتاب الحج (١٥)، باب استحباب المبيت بذي طوى عند إرادة دخول مكة. . . (٣٨)، الحديث (٢٢٧/ ١٢٥٩). وأما قوله: "وإذا نفر منها. . . " فهو عند البخاري تعليقًا بصيغة الجزم في المصدر السابق ٣/ ٥٩٢ - ٥٩٣، باب من نزل بذي طوى إذا رجع من مكة (١٤٩)، الحديث (١٧٦٩). و (ذو طوى): موضع عند مكة في طريق أهل المدينة. (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ٤٣٧، كتاب الحج (٢٥)، باب من أين يخرج من مكة (٤١)، الحديث (١٥٧٧)، ومسلم في الصحيح ٢/ ٩١٨، كتاب الحج (١٥)، باب استحباب دخول مكة من الثنية العليا. . . (٣٧)، الحديث (٢٢٤/ ١٢٥٨). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٣٠/ ٤٩٦، كتاب الحج (٢٥)، باب الطواف على وضوء (٧٨)، الحديث (١٦٤١)، ومسلم في الصحيح ٢/ ٩٠٦ - ٩٠٧، كتاب الحج (١٥)، باب ما يلزم من طاف بالبيت وسعى (٢٩)، الحديث (١٩٠/ ١٢٣٥).