(٢) أخرجه الدارمي في السنن ٢/ ٤٤، كتاب المناسك، باب الكلام في الطواف، والترمذي في السنن ٣/ ٢٩٣، كتاب الحج (٧)، باب ما جاء في الكلام في الطواف (١١٢)، الحديث (٩٦٠)، وقال: (وقد رُوي هذا الحديث عن ابن طاوس وغيره عن طاوس عن ابن عباس موقوفًا)، وابن خزيمة في صحيحه ٤/ ٢٢٢، كتاب المناسك، باب الرخصة في التكلم بالخير في الطواف (٦٤٣)، الحديث (٢٧٣٩)، وابن حبان في "صحيحه" أورده الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٢٤٧، كتاب الحج (٩)، باب ما جاء في الطواف (١٩)، الحديث (٩٩٨)، والحاكم في المستدرك ١/ ٤٥٩، كتاب المناسك، باب أن الطواف مثل الصلاة، وقال: (صحيح الإسناد، وقد أوقفه جماعة) وأقرّه الذهبي، وأخرجه البيهقي مرفوعًا وموقوفًا على ابن عباس في السنن الكبرى ٥/ ٨٧، كتاب الحج، باب الطواف على الطهارة. (٣) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٣٠٧، ٣٢٩، ٣٧٣، والترمذي في السنن ٣/ ٢٢٦، كتاب الحج (٧)، باب ما جاء في فضل الحجر الأسود (٤٩)، الحديث (٨٧٧)، وقال: =