(٢) أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ٥٣٢، كتاب الحج (٢٥)، باب التلبية والتكبير غداة النحر. . . (١٠١)، الحديث (١٦٨٦). (٣) أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ٥٢٣، كتاب الحج (٢٥)، باب من جمع بينهما ولم يتطوع (٩٦)، الحديث (١٦٧٣). وجَمْع: بفتح الجيم وسكون الميم أي المزْدَلِفة، وسميت جمعًا لأن آدم اجتمع فيها مع حواء، وازدلف إليها أي دنا منها، وروي عن قتادة أنها سميت جمعًا لأنها يجمع فيها بين الصلاتين، وقيل وصفت بفعل أهلها لأنهم يجتمعون بها ويزدلفون إلى اللَّه أي يتقربون إليه بالوقوف فيها (الحافظ ابن حجر، فتح الباري ٣/ ٥٢٣). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ٥٣٠، كتاب الحج (٢٥)، باب متى يصلي الفجر بجمع (٩٩)، الحديث (١٦٨٢). ومسلم في الصحيح ٢/ ٩٣٨، كتاب الحج (١٥)، باب استحباب زيادة التغليس بصلاة الصبح يوم النحر بالمزدلفة (٤٨)، الحديث (٢٩٢/ ١٢٨٩). (٥) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ٥٢٦، كتاب الحج (٢٥)، باب من أذن =