(١) أخرجه البخاري في الصحيح ٤/ ٩٨، كتاب فضائل المدينة (٢٩)، باب المدينة تنفي الخبث (١٠)، الحديث (١٨٨٦). والجُدُرات: جمع جِدار. وأَوْضَعَ: أسرع. (٢) في المطبوعة زيادة (إنّ) وليست عند البخاري ومسلم. (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ٨٣ - ٨٤، كتاب الجهاد (٥٦)، باب فضل الخدمة في الغزو (٧١)، الحديث (٢٨٨٩)، وفي ٦/ ٨٦ - ٨٧، باب من غزا بصبي للخدمة (٧٤)، الحديث (٢٨٩٣)، وفي ٧/ ٣٧٧، كتاب المغازي (٦٤)، باب أحد جبل يُحبنا ونحبه (٢٧)، الحديث (٤٠٨٤) وفي ١٣/ ٣٠٤، كتاب الاعتصام (٩٦)، باب ما ذكر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وحض على اتفاق أهل العلم. . . (١٦)، الحديث (٧٣٣٣)، ومسلم في الصحيح ٢/ ٩٩٣، كتاب الحج (١٥)، باب فضل المدينة (٨٥)، الحديث (٤٦٢/ ١٣٦٥). واللابتان: الحرتان واحدتهما لابة وهي الأرض الملبسة حجارة سوداء وللمدينة لابتان شرقية وغربية وهي بينهما (النووي، شرح صحيح مسلم ٩/ ١٣٥). (٤) أخرجه البخاري بلفظه تعليقًا بصيغة الجزم من رواية سهل بن سعد الساعدي رضي اللَّه عنه في الصحيح ٣/ ٣٤٤، كتاب الزكاة (٢٤)، باب خرص التمر (٥٤)، الحديث (١٤٨٢) قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري ٣/ ٣٤٦: (هو موصول في "فوائد علي بن خزيمة"). وهو موصول في حديث أبي حميد الساعدي رضي اللَّه عنه بلفظ: "هذه طابة، وهذا أحد جبل يحبنا ونحبه" أخرجه البخاري في الصحيح ٨/ ١٢٥، كتاب =