(٢) أخرجه من حديث جابر بن عبد اللَّه رضي اللَّه عنه: أحمد في المسند ٣/ ٣٢١، ٣٩٩، والدارمي في السنن ٢/ ٣١٨، كتاب الرقاق، باب في أكل السحت. والبزار في"مسنده" أورده الهيثمي في كشف الأستار ٢/ ٢٤١، كتاب الإمارة، باب الدخول على أهل الظلم، الحديث (١٦٠٩). وصححه ابن حبان، أورده الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٣٧٨، كتاب الإمارة (٢٥)، باب فيمن يدخل على الأمراء السفهاء ويعينهم على ظلمهم (١٦)، الحديث (١٥٦٩)، والحاكم في المستدرك ٤/ ٤٢٢، كتاب الفتن والملاحم، باب الترهيب عن إمارة السفهاء، وأقره الذهبي. (٣) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٢٠٠، والترمذي في السنن ٤/ ٦٦٨، كتاب صفة القيامة (٣٨)، باب (٦٠)، الحديث (٢٥١٨) وقال: (حسن صحيح)، وأخرج القسم الأول إلى قوله: ". . . ما لا يريبك" الدارمي في السنن ٢/ ٢٤٥، كتاب البيوع، باب دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، والنسائي في المجتبى من السنن ٨/ ٣٢٧ - ٣٢٨، كتاب الأشربة (٥١)، باب الحث على ترك الشبهات (٥٠)، وأخرجه ابن حبان في "صحيحه" أورده الهيثمي في موارد الظمآن، ص ١٣٧، كتاب المواقيت (٥)، باب ما جاء في القنوت (٧٧)، الحديث (٥١٢)، والحاكم في المستدرك ٢/ ١٣، كتاب البيوع، باب دع ما يريبك. . . كلاهما بلفظ: ". . . فإن الخير طمأنينة وإن الشر ريبة"، صححه الحاكم وأقره الذهبي.