• الطريق الثالثة: عن عصمة بن مالك رضي اللَّه عنه، أخرجه الطبراني في المعجم الكبير ١٧/ ١٨٤، الحديث (٤٨٩)، وقوله: "حَرْقُ النار" بفتح الحاء والراء وقد يسكن، والمراد هنا: لهبها، يريد أنَّ أخذ اللقطة، يؤدي إلى حرق النار لمن لم يُعَرِّفها. (١) العبارة في المطبوعة (إليه) والصواب ما أثبتناه كما عند أبي داود. (٢) أخرجه أحمد في المسند ١/ ١٦٤ - ١٦٢، وأخرجه أبو داود في السنن ٢/ ٣٣٥، كتاب اللقطة (٤)، باب التعريف باللقطة (١)، الحديث (١٧٠٩) واللفظ له، وأخرجه النسائي، ذكره المزي في تحفة الأشراف ٨/ ٢٥٠، الحديث (١٠١٣)، وعزاه المحقق للكبرى، وأخرجه ابن ماجه في السنن ٢/ ٨٣٧، كتاب اللقطة (١٨)، باب اللقطة (٢)، الحديث (٢٥٠٥)، وأخرجه ابن حبان، ذكره الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٢٨٤، كتاب البيوع (١١)، باب ما جاء في اللقطة (٤٧)، الحديث (١١٦٩). (٣) أخرجه أبو داود في السنن ٢/ ٣٣٩، كتاب اللقطة (٤)، باب التعريف باللقطة (١)، الحديث (١٧١٧)، واللفظ له.