(٢) أضواء البيان (٦/ ١٠٥). (٣) سورة الشعراء: ٢٢٤. (٤) سورة الشعراء: ٢٢٥ - ٢٢٦. في كل وادٍ يهيمون: "يعني الشعراء في كل واد يذهبون، كالهائم على وجهه على غير قصد، بل جائرًا على الحق، وطريق، الرشاد، وقصد السبيل. وإنما هذا مثل ضربه الله لهم في افتنانهم في الوجوه التي يفتنون فيها بغير حق، فيمدحون بالباطل قومًا ويهجون آخرين كذلك بالكذب والزور". تفسير الطبري (١٧/ ٦٧٦). (٥) سورة الشعراء: ٢٢٧. في كل وادٍ يهيمون: "يعني الشعراء في كل واد يذهبون، كالهائم على وجهه على غير قصد، بل جائرًا على الحق، وطريق، الرشاد، وقصد السبيل. وإنما هذا مثل ضربه الله لهم في افتنانهم في الوجوه التي يفتنون فيها بغير حق، فيمدحون بالباطل قومًا ويهجون آخرين كذلك بالكذب والزور". تفسير الطبري (١٧/ ٦٧٦). (٦) المغني (١٠/ ١٥٨ - ١٥٩).