مصادرها اللغوية المعتمدة، واعتمدنا غالباً على ما ذكره محمد بن أبي الفتح البعلي (ت: ٧٠٩ هـ)، صاحب كتاب:(المطلع على ألفاظ المقنع)؛ لكونه إماماً في اللغة وفقه الحنابلة، وإلا فغيره من كتب اللغة والمعاجم والغريب.
٦ - قمنا بتخريج الأحاديث والآثار التي ذكرها المؤلف حسب الإمكان، فإن كان الحديث أو الأثر في الصحيحين أو في أحدهما اكتفينا به، وإن لم يكن فيهما وكان في الكتب الخمسة أو أحدها (مسند أحمد، سنن أبي داود، جامع الترمذي، سنن النسائي، سنن ابن ماجه) اكتفينا بهم، وإن لم يكن الحديث أو الأثر في شيء من هذه الكتب خرَّجناه من باقي كتب الحديث دون استقصاء.
٧ - نكتفي في تخريج الحديث بذكر رقمه إن كان الكتاب مرقماً، وإلا ذكرنا الجزء والصفحة.
٨ - أتبعنا كل حديث من الأحاديث التي في غير الصحيحين أو أحدهما حكم الأئمة المعتبرين في التصحيح والتضعيف، مع ذكر العلل المذكورة في الحديث وجواب من أجاب عنها.
٩ - قمنا بتوثيق النقول الموجودة في الكتاب، إما من الكتاب المنقول منه رأساً، أو بواسطة أقرب كتاب لعصر المؤلف قام صاحبه بالنقل عنه.