(٢) لم نقف عليه، ورواه الشافعي في الأم (٢/ ٢١٠)، وعبد الرزاق (٨٢١١)، من طريق ابن جريج عن عطاء أنه قال: «في الأروى بقرة». (٣) الصحاح (٥/ ١٨٤٣). (٤) القاموس المحيط (ص ١٠٦٨). (٥) قال في المطلع (٢١٦): (الضَّبُعُ: بفتح الضاد وضم الباء، ويجوز إسكانها، وهي الأنثى، ولا يقال ضبعة، والذكر ضِبْعان، بكسر الضاد وسكون الباء، وجمع الذكر: ضَبَاعِين، كَسَراحِين، وجمع الأنثى: ضِباع). (٦) جاء في مسائل الإمام أحمد برواية ابن عبد الله (ص ٢٠٩): (وفي الضبع كبش يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم). (٧) في (ق): الغزال. (٨) رواه الدارقطني (٢٥٤٦)، والبيهقي (٩٨٧٩)، من طريق الأجلح بن عبد الله , حدثني أبو الزبير، عن جابر , قال: «قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الظبي شاة, وفي الضبع كبشاً, وفي الأرنب عناقاً, وفي اليربوع جفرة»، وأجلح فيه ضعف، وقد خالفه جماعة عن أبي الزبير، قال الدارقطني: (ورواه أصحاب أبي الزبير، عن أبي الزبير، عن جابر، عن عمر، قوله غير مرفوع، منهم أيوب، وابن عون، وهشام بن حسان، والأوزاعي، وصخر بن جويرية، وسفيان بن عيينة، والليث بن سعد، والموقوف أصح من المسند) قال البيهقي: (والصحيح أنه موقوف على عمر رضي الله عنه، وكذلك رواه عبد الملك بن أبي سليمان , عن عطاء , عن جابر , عن عمر من قوله)، ثم رواه مسنداً (٩٨٨١)، وصوبه موقوفاً ابن عدي، وابن الملقن. قال الإمام أحمد: (حكم اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الظبي شاة). ينظر: مسائل عبد الله عن أحمد ص ٢٠٩، الكامل لابن عدي ٢/ ١٤٠، علل الدارقطني ٢/ ٩٧، البدر المنير ٦/ ٣٩٥، تهذيب التهذيب ١/ ١٨٩.