والنهاية ٣/ ٢٠٥ واللسان والتاج (عرر). وفي اللسان (عرر): "أن رجلًا سأل آخر عن منزله فأخبره أنه ينزل بين حيين من العرب فقال: نزلت بين المَعَرّة والمَجرَّة، المجرة التي في السماء البياض المعروف، والمعرة ما وراءها من ناحية القطب الشمالي، سميت معرّة لكثرة النجوم فيها أراد بين حيين عظيمين كَثيرَيْ العدد، وأصل المعرّة: موضع العَرّ وهو الجرب ولهذا سمّوا السماء الجرباء لكثرة النجوم فيها، تشبيهًا بالجرب في بدن الإنسان". (٢) انظر الحاشية السابقة. (٣) الشاعر أسامة بن الحارث الهذلي وقيل: مالك بن خالد الهذلي كما في اللسان (طبب). انظر ديوان الهذليين ٢/ ٢٠٣، وشرح أشعار الهذليين ٣/ ١٢٩٧. واللسان (جرب). (٤) البيت لأسامة بن الحارث الهذلي، انظر ديوان الهذليين ٢/ ٢٠٣ وشرح شعر الهذليين ٣/ ١٢٩٧ واللسان (طبب). والمقاييس ١/ ٤٤٩ وقيل: لمالك بن خالد الهذلي كما في اللسان والتاج (طبب). والجمهرة ١/ ٣٥ لأسامة، اللسان والتاج (جرب وركد وطرد). المَرَاكد: المواضع التي يَرْكُدُ فيها الإنسان وغيره. (٥) طِباب جمع طِبابة: وهي الطريقة المستطيلة من الثوب والرمل والسحاب وشعاع الشمس. =