(١) انظر النهاية ٣/ ٤٦٠، والفائق ٣/ ١٣٠، وغريب الجوزي ٢/ ٢٠٠، وفي اللسان (فعم): "فغمة الطيب: رائحته. فغمته تفغمه فغمًا وفغومًا سدّت خياشيمه وفي الحديث: لو أن امرأة من الحور العين أشرفت لأفغمت ما بين السماء والأرض بريح المسك أي لملأت. قال الأزهري: الرواية لأفعمت بالعين، قال: وهو الصواب. يقال: فعمت الإناء فهو مفعوم إذا ملأته وقد مر تفسيره. والريح الطيبة تفغم المزكوم قال الشاعر: نَفْخَةُ مِسْكٍ تَفْغَمُ المَفْغُوْمَا". انظر اللسان (فعم). (٢) لم نجده. (٣) البيت بلا نسبة في تهذيب اللغة واللسان والتاج (فعم). (٤) انظر النهاية ٥/ ٣، والفائق ٣/ ٣٩٩، وغريب ابن الجوزي ٢/ ٣٨٥، وفي اللسان (نأج): "نأج الإنسان ينأ. ج صاح وهو أحزن ما يكون من الدعاء وأضرعه وأخشعه. وفي الحديث: "ادع ربك بأناج ما تقدر عليه"؛ أي بأبلغ ما يكون من الدعاء وأضرع".