للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٨ - {تَبْصِرَةً}:

مفعولٌ من أجله، وكذا ما عُطف عليه، وذلك بَيِّنٌ على أصلنا في خلق الأفعال لاتحِّادِ الفاعل، ولا يتقرّرُ عَلى مذهب المعتزلة لعدم اتحاده.

١٠ - {لَهَا طَلْعٌ}:

قولُ ابن عطية: "الْكُفُرَّى"، هو الْجُفُّ الذي يكون فيه العُرْجُون.

١٤ - {وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ}:

قول ابن عطية: "الألف واللام منِ الأيكة غير معرّفتين؛ لأن "أَيْكة" اسمُ عَلَمٍ كطلحة، يقال أيكة ولَيْكة، فهي كالألف واللام في الشمس والقمر، وفي الصفات الغالبة". قال: "وفي هذا نظر"؛ يريد: لأن ليكة

<<  <  ج: ص:  >  >>