إن مصادر هذا المعجم عديدة ومتنوعة؛ فالمصدر الأول هو القرآن الكريم فقد قمت بجمع ألفاظ الملابس الواردة فيه كالسندس، والإستبرق، والحرير، والرفرف وغيرها.
والمصدر الثاني: الحديث الشريف، فقد جمعت ألفاظ الملابس من صحيح البخاري وغيره.
والمصدر الثالث: المعاجم العربية: فقد قمت بجمع ما في المعاجم من ألفاظ الملابس، وركزت اهتمامى على أكبر معجمين في العربية: لسان العرب لابن منطور (ت ٧١١ هـ) وتاج العروس من جواهر القاموس لموتضى الزبيدى (ت ١٢٠٥ هـ) إلى جانب المصباح المنير للفيومى، ومحيط المحيط للبستانى، والمعجم الكبير (جـ ١، جـ ٢، جـ ٣)، والمعجم الوسيط.
والمصدر الرابع: كتب الرحلات قديمًا؛ مثل: مروج الذهب للمسعودى، ورحلة ابن جبير، ورحلة ابن بطوطة، ورحلة الغرناطى المسمَّاة تحفة الألباب، إلى جانب الرحلات الحديثة التي قام بها رحالة غربيون إلى بلاد المشرق، كرحلة ماركو بوللو، ورحلة بيرتون، ورحلة فارتيما، ورحلة الأمير رودلف.
والمصدر الخامس: كتب التاريخ, مثل تاريخ الطبرى، والطبقات الكبرى لابن سعد، والكامل لابن الأثير، ومقدمة ابن خلدون، وخطط المقريزى، ونفح الطيب للمقرى، والإحاطة في أخبار غرناطة لابن الخطيب. . . إلخ.
والمصدر السادس: الكتب التي أُلِّفت في العامية؛ مثل تهذيب الألفاظ العامية لمحمد على الدسوقى، والدليل إلى مرادف العامى والدخيل لرشيد عطية، وقاموس رد العامى إلى الفصيح لأحمد رضا العاملى، ومعجم تيمور الكبير للعلامة أحمد تيمور (جـ ١، جـ ٢، جـ ٣)، والمحكم في أصول الكلمات العامية لأحمد عيسى بك، وقاموس العادات والتقاليد والتعابير المصرية لأحمد أمين. . . إلخ.
والمصدر السابع: كتب لحن العامة؛ مثل كتاب تثقيف اللسان وتلقيح