(١) أخرجه البُخاري في صحيحه، كتاب اللقطة (حديث رقم ٢٢٥٩) (١/ ٥٨٤ - ٥٨٥) من طريق إسرائيل مختصرًا، وفي كتاب المناقب، باب (مناقب المهاجرين وفضلهم) (رقم ٣٣٧٩) (٢/ ٢٥٢)، وفي باب (هجرة النَّبي ﷺ وأصحابه إلى المدينة) (حديث رقم ٣٦٢٦) (٢/ ٣١٨)، وفي باب (مقدم النَّبي ﷺ النَّبي ﷺ وأصحابه إلى المدينة) (حديث رقم ٣٦٣١، ٣٦٣٢) (٢/ ٣١٩ - ٣٢٠). (٢) أخرجه مُسلم في صحيحه، كتاب الزهد والرقائق، باب (في حديث الهجرة ويقال له: حديث الرَّحْل) (حديث رقم ٢٠٠٩) (ص: ١٢٠٥ - ١٢٠٦) مطولًا من حديث إسرائيل بن يونس عن أبي إسحاق، وزهير بن حرب، عن أبي إسحاق. (٣) في الأصل: (راية)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه لأنَّ السِّياق يقتضيه. (٤) في الأصل: (أصاحبتها)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه من صحيح البُخاري، كتاب المناقب، باب (هجرة النَّبي ﷺ إلى المدينة) (حديث رقم ٣٦٢٦) (٢/ ٣١٨). (٥) أخرجه البُخاري هذه الزيادة في صحيحه، كتاب المناقب، باب (هجرة النَّبي ﷺ إلى المدينة) (حديث رقم ٣٦٢٦) (٢/ ٣١٨)، ولفظه: (فدخلت مع أبي بكر على أهله فإذا عائشة مضطجعة قد أصابتها حمّى، فرأيتُ أباها، فقبّل خدّها، وقال: كيف أنت يا بُنيّة؟)، وأخرجه أبو داود في سننه -واللفظ له- كتاب الأدب، باب (في قبلة الخدّ) (حديث رقم ٥٢٢٢) (ص: ١١٧٧).