(٢) ما بين معقوفين سقط في الأصل، وأثبتُّه من العلل للدَّارقُطني (حديث رقم ٦٩) (١/ ٧٦). (٣) كذا قال الدارقطني في العلل (حديث رقم ٦٩) (١/ ٧٦)، وزاد: "وهو الصواب". انتهى. (٤) أبو زُرعة هو: عُبيد الله بن عبد الكريم بن يزيد الرازي، التَّابِعيُّ، الإمام الحافِظ، المُحدِّث، الجَوَّال، من أهل خُراسان، سكن الريّ (دمشق)، مات في آخر يوم من عام ٢٦٤ هـ. تهذيب الكمال للمزّي (٥/ ٤٦)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٣/ ٢٦٠). (٥) أبو حاتم هو: محمد بن إدريس بن المنذر التميمي، الحنظلي، الغطفاني، الرازي، التَّابِعيُّ، الإمام، العالِم، المُحدِّث، الحافِظ، أصله من أصبهان، سكن مَصر وخُراسان والريّ، مات عام ٢٧٧ هـ. تاريخ بغداد للخطيب البَغْداديُّ (١/ ١١٣)، تهذيب الكمال للمزّي (٦/ ٢١٥)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٣/ ٣٢٤)، شذرات الذهب لابن العِماد (٢/ ٣٣٧). (٦) ما بين قوسين كذا قال المؤلف بتصرف، وأما أبو زُرعة فقد قال: "أخطأ فيه حماد". وقال أبو حاتم: "الخطأ من حماد أو ابن أبي عتيق". علل الحديث لابن أبي حاتم (حديث رقم ٦) (١/ ١٢٦ - ١٢٧)، وبعد البحث لم أقف على هذه العبارة لعليّ ابن المديني في المصادر التي بين يديّ. (٧) أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده، مسند عائشة ﵂ (حديث رقم ٢٤٧٠٧) (٨/ ٤٩)، عن عائشة ﵂ لنا عن النَّبي ﷺ، ولم يُذكر أباه.