(٢) هو: أبو خلف عبد الرَّحْمن بن زياد بن أَنْعُم المعافريُّ، الإفريقيُّ، المُحدِّث، قاضي أفريقيا، عِداده في أهل مصر، مات عام ١٥٦ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (٥/ ١٦٦)، تهذيب الكمال للمزّي (٤/ ٤٠٠)، ميزان الاعتدال للذهبي (٢/ ٥٦١). (٣) ربما هو: أبو صِرْمة مالك بن قيس الأنْصاريُّ، المازني، الصَّحابي، المُحدِّث، الشاعر، وقيل اسمه: مالك بن أبي قيس، عِداده في أهل المدينة، مشهور بكنيته. التاريخ الكبير للبخاري (٧/ ١٧٩)، أسد الغابة لابن الأثير (٤/ ١٧٣)، تهذيب الكمال (٨/ ٣٤٠). (٤) زادت - هنا - في مسند أبي يَعْلى الموصلي، مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٦٧) (١/ ٥٢): (يحدث، قال). (٥) هو: أبو حَمَّاد عُقْبَةُ بن عَامِر بن عَبْاس الجُهَني، الصَّحابي، الفقيه، المُحدِّث، ووُلِيَ على: مِصر، مات بها عام ٥٨ هـ. حلية الأولياء لأبي نُعيم (٢/ ٨)، تهذيب الكمال للمزّي (٥/ ١٩٦)، شذرات الذهب لابن العِماد (١/ ١١٥). (٦) ما بين قوسين هو من لفظ المؤلف، اختزل به جزءًا من الحديث، وجعله مختصرًا، وهو: (قَدِم عقبة بن عامر على معاوية، وهو بإيلاء، فلم يلبث أن خرج فطُلب فلم يوجد، أو قال: طلبناه فلم نجده، فاتبعناه فإذا هو يصلي بِبَراز من الأرض، قال: فقال: ما جاء بكم؟. قالوا: جئنا لنحدث بك عهدًا، أو نقضي من حقك. قال: فعندي جائزتكم، كنا مع رسول الله ﷺ في سفر، وكان على كل رجل منا رعاية الإبل يومًا، فكان يومي الذي أرعى فيه، قال: فَرَوَّحْتُ الإبل فانتهيت إلى النَّبي ﷺ، وقد أطاف به أصحابه، وهو يحدِّث قال: فأهملت الإبل وتوجهت نحوه، فانتهيت إليه وهو يقول .... الخ الحديث). مسند أبي يَعْلِى الموصلي، مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٦٧) (١/ ٥٢). (٧) كذا في الأصل، وفي مسند أبي يَعْلى، مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٦٧) (١/ ٥٢): (قبلهما).