(٢) هو: أبو الفضل عِيَاض بن مُوسى بن عِيَاض اليَحْصِبي، الأنَّدَلسيُّ، السَّبْتيُّ، المَالكيُّ، المُحدِّث، سكن سَبْتَة بالمغرب، ووَلِيَ قضاءها ثم قضاء غرناطة بالأنَّدلس، مات عام ٥٤٤ هـ. وفيات الأعيان لابن خَلَكان (٣/ ٤٨٣)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٤/ ٣٤٨). (٣) قال القاضي عياض: "ولا خلاف أنَّ موضِعَ قبرِه أفضلُ بِقاع الأرض". اليحصبي: أبو الفضل عياض بن مُوسى اليَحْصِبي، كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى، المكتبة العصرية، بيروت، ١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م، فصل في حكم زيارة قبره ﷺ وفضيلة من زاره وسلم عليه وكيف يسلم ويدعو (ص: ٢٨١). (٤) أبو الوليد الباجي هو: سُليمان بن خلف بن سَعد التُّجيبيّ، الأندلسيّ، القُرْطبيُّ، الباجيّ، الإمام، العالم، الحافِظ، الفقيه، قاضي الأنَّدلس وحلب، سَكن قرطبة بالأنَّدلس، مات عام ٤٧٤ هـ، وقيل: عام ٤٧١ هـ. تاريخ دمشق لابن عساكر (٢٤/ ١٦١)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٤/ ٣٧)، البداية والنهاية لابن كَثير (١٣/ ٢٠٩). (٥) الباجي: أبو الوليد سُليمان بن خلف بن سَعد الباجي، المنتقى شرح موطأ الإمام مالك، دار الكتاب العربي، بيروت، ١٣٣١ هـ (٢/ ٢٣). (٦) كانت في لحق، وفي هيئة مقلوبة، ومشكولة. (٧) القاري: أبو الحسَن الملا عليّ بن سلطان بن محمد القاري، مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح لمحمد بن الخطيب التبريزي، كتاب المناسك، باب (حرم المدينة حرسها الله تعالى) (٥/ ٦٤٠). (٨) سبق تخريج الحديث (ص: ٢٤٠).