(٢) ما بين معقوفين - لفظ الجلالة - غير موجود في الأصل، وأثبتُّه من الروض الأنيق لابن زنجويه (حديث رقم ١٣٦) (ص: ٢١٤) لأن السياق يقتضيه. (٣) كذا في الأصل، وهو الصواب لأن السياق يقتضيه، وفي الروض الأنيق لابن زنجويه (حديث رقم ١٣٦) (ص: ٢١٤): (آخر). (٤) كذا في الأصل، وفي الروض الأنيق لابن زنجويه (حديث رقم ١٣٦) (ص: ٢١٤): (فقال). (٥) كذا في الأصل، وفي الروض الأنيق لابن زنجويه (حديث رقم ١٣٦) (ص: ٢١٤): (لنكره). (٦) زادت - هنا - في الروض الأنيق في إثبات إمامة أبي بكر الصديق لابن زنجويه (حديث رقم ١٣٦) (ص: ٢١٤): (له). (٧) زادت في الأصل غير موجودة في الروض الأنيق لابن زنجويه (حديث رقم ١٣٦) (ص: ٢١٤). (٨) ما بين قوسين كذا في الأصل، وفي الروض الأنيق لابن زنجويه (ص: ٢١٥): فوالله). (٩) رِضًا: من رضي، وهو: المَرْضِيُ، والمُطيعُ، والضَّامن، ورجل رِضِّي من قَوْمٍ رضِّي: قُنْعانٌ مَرْضِيُ. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (رضي) (ص: ٣٢٩)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، مادة (رضي) (١/ ٦٦٤)، لسان العرب لابن منظور، مادة (رضي) (١٤/ ٣٢٤). (١٠) مُقْنع ومَقْنع: من قنع، ويقال: فلان مُقنع في العلم وغيره: أي رِضًا، وفلان شاهدٌ مَقْنَعٌ: وهذا من قَنِعْت بالشيء، إذا رَضِيْت به. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (قنع) (ص: ٧٢٦)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير مادة (قنع) (٢/ ٤٩٥).