(٢) الأصل: (كال)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه لأنَّ السياق يقتضيه. (٣) ذكره السيوطي في جامع الأحاديث - واللفظ له - مسند أبي بكر الصديق ﵁ (حديث رقم ٧٣٩) (١/ ٢٩٧)، وقال: "رواه الدارقطني وصحّحه". وأخرجه ابن أبي شيبة في مُصنفه، كتاب الصوم، باب (من كان يستحب تأخير السحور) (حديث رقم ٧) (٢/ ٤٢٧) بنفس الإسناد، ولفظه: (كنت مع أبي بكر فقال: قم فاسترني من الفجر، ثم أكل)، وأخرجه الدارقطني في سُننه، كتاب الصيام، باب (في وقت السحر) (حديث رقم ٢١٦٦) (٣/ ٣٧٤) بنفس الإسناد ومعنى الحديث، وفي (حديث رقم ٢١٦٧) (٣/ ٣٧٤) بنفس الإسناد، ولفظه: (قم على الباب بيني وبين الفجر)، وقال: "وهذا إسناده صحيح". انتهى. (٤) في الأصل: (عن)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه من مصنف ابن أبي شيبة، كتاب الصوم، باب (من كان يستحب تأخير السحور) (حديث رقم ٧) (٢/ ٤٢٧). (٥) هو: أبو عبد الله جرير بن عبد الحميد بن جَرير الضَّبيّ، الرَّازيّ، الكُوفِيُّ، التَّابِعيُّ، الإمام، الحافِظ، المُحدِّث، القاضي، مات عام ١٨٨ هـ. تاريخ بغداد للخطيب البَغْداديُّ (٥/ ٤٩١)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٢/ ٧٠٢). (٦) تهذيب الكمال للمزّي (٣/ ٩٩)، ترجمة سالم بن عبيد الأشجعي. (٧) أخرجه ابن أبي شيبة في مُصنفه، كتاب الصوم، باب (من كان يستحب تأخير السحور) (حديث رقم ٧) (٢/ ٤٢٧)، ولفظه: (كنت مع أبي بكر فقال: قُم، فاسترني من الفجر، ثم أكل). (٨) انظر: سُنن الدارقطني، كتاب الصيام، باب (في وقت السحر) (حديث رقم ٢١٦٧) (٣/ ٣٧٤)، حيث كلام الدارقطني.