(٢) التاريخ الكبير للبخاري (٣/ ٣٣٩)، الثقات لابن حبَّان (٢/ ١٥٠)، تهذيب الكمال للمزّي (٣/ ٨٨). (٣) التاريخ الكبير للبخاري (٣/ ٣٣٩)، الثقات لابن حبَّان (٢/ ١٥٠)، تهذيب الكمال للمزّي (٣/ ٨٨). (٤) لم أقف على الحديث في صفحات لاحقة من المسند. (٥) الكامل في التاريخ لابن الأثير (٢/ ٢٦٤ - ٢٦٥)، البداية والنهاية لابن كَثير (٤/ ٦٩٥). (٦) في الأصل: (بأداء)، وهو تصحيف، ولعل المؤلف أو الناسخ أراد بها: (بالأداء)، فهي أكثر ملائمة للسياق. (٧) قال القرطبي: "قال ابن عربي: وكانت الحكمة في إعطاء (براءة) لعليّ: أنَّ (براءة) تضمّنت نقضَ العهد الذي كان عَقده النَّبي ﷺ، وكانت سيرةُ العرب أَلَّا يَحُلَّ العَقدَ إلا الذي عَقَده، أو رجلٌ من أهل بيته؛ فأراد النَّبي ﷺ أن يقطعَ ألسنة العرب بالحجة، ويرسلَ ابنَ عمِّه الهَاشِميِّ من بيته ينقض العهد، حتى لا يبقى لهم متكلَّم". الجامع لأحكام القُرآن للقرطبي، سورة التوبة (١٠/ ١٠٣).