(٢) في الأصل: (إلى)، والصواب ما أثبته لأن السياق يقتضيه. (٣) زادت - هنا - في موطأ مالك (حديث رقم ١٤٧٤) (ص: ٤١٩): (بعدي). (٤) احتزتيه: من حزز، وحزو، أي تَمَلَّكتيه، ويقال: حَزَا السَّراب الشيء يَحْزوه إذا رفعه، ومنه حَزَوْتُ الشيء، وحَزَيْته إِذا خَرّصْته؛ لأنَّك تفعل ذلك ثم ترفعه ليُعلم كم هو. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (حزو) (ص: ٢٠٤)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، مادة (حزز) (١/ ٣٦٩). (٥) كذا في الأصل، وفي موطأ مالك (حديث رقم ١٤٧٤) (ص: ٤٢٠): (أبت). (٦) في الأصل: (لتركه)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه من موطأ مالك (حديث رقم ١٤٧٤) (ص: ٤٢٠). (٧) زادت في الأصل، غير موجودة في موطأ مالك (حديث رقم ١٤٧٤) (ص: ٤٢٠). (٨) يريد: أسماء بنت أبي بكر ﵂. (٩) ما بين معقوفين سقط في الأصل، وأثبتُّه من موطأ مالك (حديث رقم ١٤٧٤) (ص: ٤٢٠). (١٠) كذا في الأصل، وفي موطأ مالك (حديث رقم ١٤٧٤) (ص: ٤٢٠): (بنت). (١١) بنت خَارِجة هي: حبيبة وقيل: مليكة بنت خَارِجَة بن زيد بن أبي زُهير الَأنْصاريّة، الخزرجيّة، الصَّحابية، وقيل: مُليكة، زوج أبي بكر الصديق ﵁، كانت نسأ حين توفي أبي بكر، فولدت له: أم كلثوم. الطبقات الكبرى لابن سَعد (٨/ ٢٦٩)، أسد الغابة لابن الأثير (٥/ ٤٠١)، الإصابة لابن حجر (٤/ ٢٤٦٥). (١٢) أخرجه مالك في الموطأ - واللفظ له - كتاب الأقضية، باب (ما لا يجوز من النُّحْل) (حديث رقم ١٤٧٤) (ص: ٤١٩ - ٤٢٠)، وأخرجه عبد الرزاق في مُصنفه، كتاب الوصايا، باب (النحل) (حديث رقم ١٦٥٠٧) (٩/ ١٠١) به، وأخرجه محمد بن سَعد في الطبقات الكبرى، ومن بني تيم بن مرة بن كعب: أبو بكر الصديق، ذكر وصية أبي بكر (٣/ ١٤٥) من طريقين: عن الزُّهْري، عن عروة، عن عائشة، وعن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة به، وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق، عبد الله بن عُثمان بن قحافة أبو بكر (٣٢/ ٢٧٩) به.