(٢) أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده - واللفظ له - مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٧٨) (١/ ٩٧ - ٩٨)، وإسناده ضعيف لجهالة شيخ عاصم بن كليب، وأخرجه ابن حبَّان كما في كتاب (الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان)، كتاب التاريخ، باب (مرض النَّبي ﷺ) (حديث رقم ٦٥٧٤) (ص: ١١٤٠) من طريق مالك بن أوس الحدثان عن عُمر بنحوه مطولًا، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد، كتاب الأحكام، باب (في الصلح) (٤/ ٢١٠) به، وقال: "رواه أحمد، وفيه رَاوٍ لم يُسَمِّ، وبقية رجاله رجال الصَّحيح". انتهى. (٣) هو: أبو إسحاق إسماعيل بن رجاء بن ربيعة الزُّبَيْدي، الكُوفِيُّ، التَّابِعيُّ، المُحدِّث. التاريخ الكبير للبخاري (١/ ٣٣١)، تهذيب الكمال للمزّي (١/ ٢٣١)، ميزان الاعتدال للذهبي (١/ ٢٢٧). (٤) في الأصل: (عمر)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه من تهذيب الكمال للمزّي (٥/ ٤٩٥) تحت ترجمة عمير الهِلالي، تهذيب الكمال للمزّي (٤/ ٤٧٩) تحت ترجمة عبد الرَّحْمن بن مِهْران. (٥) عُمير مولى العباس هو: أبو عبد الله عُمير بن عبد الله الهِلالي، مولى أم الفضل بنت الحارث، أم عبد الله بن عبَّاس، وقيل: مولى ابن العبَّاس، المُحدِّث، مات عام ١٠٤ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (٦/ ٣٠٤)، تهذيب الكمال للمزّي (٥/ ٤٩٥). (٦) في الأصل: (أبي)، والصواب ما أثبتُّه من مسند أحمد بن حنبل (حديث رقم ٧٧) (١/ ٩٧). (٧) أَسْكَت: أي أطرق مفكرًا فلم يتكلم، وقيل: انقطع كلامه فلم يتكلم. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (سكت) (ص: ٣٩٧)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، مادة (سكت) (١/ ٧٨٩). (٨) ما بين معقوفين سقط في الأصل، وأثبتَّه من مسند أحمد بن حنبل، مسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٧٧) (١/ ٩٧) لأن السياق يقتضيه.