(٢) أخرجه محمد بن إسحاق في السيرة النبوية (٢/ ٦٨٦). (٣) كذا في الأصل، وفي السيرة النبوية لابن إسحاق (٢/ ٦٨٧): (رفاعة)، لعله تصحيف أو خطأ مطبعي عند ابن إسحاق. (٤) وقيل: رافع بن عَمرو. التاريخ الكبير للبخاري (٣/ ٢٥٩)، الطبقات الكبرى لابن سَعد (٦/ ١٣٢)، الإصابة لابن حجر (١/ ٥٦٧). (٥) زادت في الأصل، غير موجودة في السيرة النبوية لابن إسحاق (٢/ ٦٨٧). (٦) ما بين قوسين زيادة في الأصل، غير موجودة في السيرة لابن إسحاق (٢/ ٦٨٧). (٧) زادت - هنا - في السيرة النبوية لابن إسحاق (٢/ ٦٨٧): (امرءًا نصرانيًا، وسميت سرجس، فكنت أدل الناس وأهداهم بهذا الرمل، وكنت أدفن الماء في بيض النعام بنواحي الرمل في الجاهلية، ثم أغير على إبل الناس، فإذا أدخلتها الرمل غلبت عليها، فلم يستطع أحد أن يطلبني فيه، حتى أمر بذلك الماء الذي خبأت في بيض النعام فأستخرجه، فأشرب منه، فلما أسلمت خرجت في تلك الغزوة التي بعثت فيها رسول الله ﷺ عمرو بن العاص إلى ذات السلاسل، قال: .. ). انتهى.