(١) ومن ذلك قول: (اطحنوني حتى إذا كنت مثل الكحل)، و (فوالله لا يقدر علي ربّ العالمين أبدًا)، و (كإسماحه). انظر: المسند (ص: ٤٨٩). (٢) أخرجه أبو يَعْلى الموصلي في مُسنده، مُسند أبي بكر الصديق (حديث رقم ٥٢) (١/ ٤٤ - ٤٥). (٣) بعد البحث لم أقف على هذا الحديث في مُسند الهيثم بن كليب المطبوع. (٤) ورواية الهيثم بن كليب أخرجها الضياء المقدسي في الأحاديث المختارة، حذيفة اليمان عن أبي بكر (حديث رقم ٣٨) (١/ ١٢٠ - ١٢١، ١٢٣)، وقال الضياء: (لفظ حديث الهيثم بن كليب، ورواية أبي يَعْلى قد كتب ما خالفه في نسخ). انتهى. (٥) في الأصل: (في)، وهو تصحيف، والصواب ما أثبتُّه. (٦) هو: أبو يحيى عيسى بن أحمد بن عيسى العسقلانِّي، البَلْخيّ، البَغْداديُّ، الحافِظ، المُحدّث، أصله من بغداد، سكن عسقلانّ بِبَلْخ، مات عام ٢٦٨ هـ. تاريخ بغداد للخطيب البَغْداديُّ (٩/ ١٢٥)، تهذيب الكمال للمزّي (٥/ ٥٤١) شذرات الذهب لابن العِماد (٢/ ٢١٣). (٧) هو: أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة السلمي، النيسابوري، التَّابِعيُّ، الإمام، الفقيه، الحافِظ، المُحدّث، المعروف بابن خزيمة، مات عام ٣١١ هـ. الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (٧/ ٢٦٥)، الثقات لابن حبَّان (٥/ ٥٠٣)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٣/ ٥٨٧). (٨) أخرجه محمد بن إسحاق بن خزيمة، باب (ذكر البيان أن الصديقين يتلون النَّبي ﷺ في الشفاعة يوم القيامة .. ثم يتلون الأنّبياء ﵈ (ص: ٢٢٣ - ٢٢٤) به. (٩) اسم الكتاب هو: (كتاب التوحيد وإثبات صفات الربّ عزّوجل). (١٠) هو: أبو جَعْفر أحمد بن سَعيد بن صَخْر الدَّارِميّ، السَّرْخَسيّ، النيسابوريّ، العالم، الحافِظ، المُحدّث، القاضي، أصله من سَرْخَس، سكن هَرَاة ثم نيسابور، مات عام ٢٥٣ هـ. تاريخ بغداد للخطيب البَغْداديُّ (٤/ ٢٤)، تهذيب التهذيب لابن حجر (١/ ٤٠).