(٢) أخرجه ابن حبَّان كما في كتاب (الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان)، كتاب التأريخ، باب (ذكر وصف قوله ﷺ: وأول شافع وأول مشفع) (حديث رقم ٦٤٤٢) (ص: ١١٠٩)، وقال: قال إسحاق: "هذا من أشرف الحديث". انتهى. (٣) انظر: الأحاديث المختارة للضياء المقدسي، حذيفة اليمان عن أبي بكر (حديث رقم ٣٩) (١/ ١٢٥)، حيث ذُكرت هذه العبارة. (٤) أخرجه الضياء المقدسي في الأحاديث المختارة، حذيفة اليمان عن أبي بكر (حديث رقم (٣٩) (١/ ١٢١ - ١٢٣). (٥) صحيح البُخاري، كتاب التوحيد، باب (كلام الربّ ﷿ يوم القيامة مع الأنبياء وغيرهم) (حديث رقم ٦٩٥٦) (٣/ ٥٧٤ - ٥٧٥)، وفي نفس الكتاب، باب: (قوله: وكلّم الله مُوسى تكليمًا) (حديث رقم ٦٩٦١) (٣/ ٥٧٦) كليهما من طريق أنس بن مالك. (٦) ومن ذلك: (اطحنوني حتى إذا كنت مثل الكحل)، و (فوالله لا يقدر علي ربّ العالمين أبدًا)، و (كإسماحه) … الخ. (٧) اسمه: (علل المُسند)، ويتكون من ثلاثين جزءًا، وهو من الكتب المفقودة لعليّ ابن المديني. ترجمة عليّ ابن المديني في مقدمة كتابه المطبوع (العلل ومعرفة الرجال) بتحقيق محمد بن عليّ الأزهري (ص: ١١ - ١٣). (٨) لم أقف على هذه الرواية لعليّ ابن المديني في المصادر التي بين يديّ.