للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رَوَاهُ الْإِسْمَاعِيلِيّ فِي مستخرجه عَن عبد الله بن صَالح البُخَارِيّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ وَلَيْسَ بِالْبُخَارِيِّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ

وَعَنْ أَبِي يَعْلَى عَنْ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ بِهِ وَقَدْ وَقَعَ بِي حَدِيثُ اللَّيْثِ أَعْلَى مِمَّا تَقَدَّمَ بِدَرَجَةٍ

أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ أَبِي الْمَجْدِ إِذْنًا عَن سُلَيْمَان بن حَمْزَة أَن مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْوَاحِدِ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو جَعْفَر الصيدلاني أَنا أَبُو عَلِيٍّ الْمُقْرِئُ أَنا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَر ثَنَا إِسْمَاعِيل بن عبد اللَّهِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ بِهَذَا

وَقَرَأْتُهُ أَتَمَّ مِنْ هَذَا ح ١١٢ وَفِيهِ قِصَّةٌ عَلَى عبد الله بن مُحَمَّد بن عبيد الله أخْبركُم أَحْمد بن أبي طَالب إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا عَن مُحَمَّد بن عبد الْوَاحِد أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ كَتَبَ إِلَيْهِمْ أَنا أَبُو نَصْرٍ الزَّيْنَبِيُّ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ أَنا عَلِيُّ بْنُ دَاوُدَ الْقَنْطَرِيُّ ثَنَا عَبْدُ الله بن صَالح كَاتب اللَّيْث ثَنَا لَيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ يحيى بن سعيد عَن عمْرَة بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَتْ كَانَتْ امْرَأَةٌ مَكِّيَّةٌ بَطَّالَةٌ تُضْحِكُ النِّسَاءَ فَقَدِمَتِ الْمَكِّيَّةُ الْمَدِينَةَ فَلَقِيَتِ الْمَدَنِيَّةَ فَتَعَارَفَتَا فَدَخَلَتَا عَلَى عَائِشَةَ فَتَعَجَّبَتْ مِنَ اتِّفَاقِهِمَا فَقَالَتْ عَائِشَةُ لِلْمَكِّيَّةِ عَرَفْتِ هَذِهِ قَالَتْ لَا وَلَكِنِ الْتَقَيْنَا فَتَعَارَفْنَا فَضَحِكَتْ عَائِشَةُ وَقَالَتْ سَمِعت رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَا تناكر مِنْهَا اخْتلف م ١١٨ ب

<<  <  ج: ص:  >  >>