للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَنَسٍ أَنَّهُ حَجَّ عَلَى رَحْلٍ وَلَمْ يَكُنْ شَحِيحًا وَحَدَّثَ أَنَّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حج على رَحل وَكنت زَامِلَتَهُ

وَبِه إِلَى الْحَافِظ الضياء أَنا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ الثَّقَفِيُّ أَنَّ الْحُسَيْنَ بن عبد الْملك الْخلال أخبرهُ أَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَنْصُورٍ أَنا مُحَمَّد ابْن إِبْرَاهِيم بن عَليّ أَنا أَبُو يعلى ثَنَا مُحَمَّد بن أبي بكر بِسَنَدِهِ عَن ثُمَامَة ابْن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَنَسٍ قَالَ حج أنس على رَحل فَذكر مثله سَوَاء

رَوَاهُ الْإِسْمَاعِيلِيّ فِي الْمُسْتَخْرج عَن أبي يعلى فوافقناه فِيهِ

وَرَوَاهُ أَبُو نعيم فِي الْمُسْتَخْرج عَن عَليّ بن هَارُون وَغَيره عَن يُوسُف القَاضِي عَن الْمقدمِي بِهِ

قَوْله فِي ٦

بَاب قَول الله تَعَالَى ١٩٧ الْبَقَرَة {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى}

عقب حَدِيث ١٥٢٣ وَرْقَاء عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ كَانَ أَهْلُ الْيَمَنِ يَحُجُّونَ وَلا يَتَزَوَّدُونَ الْحَدِيثَ

رَوَاهُ ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَمْرٍو عَنْ عِكْرِمَةَ مُرْسَلا

أَخْبرنِي بِذَلِكَ أَبُو بَكْرِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمَقْدِسِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ أَخْبَرَكُمْ أَبُو نَصْرِ بْنُ الشِّيرَازِيِّ فِي كِتَابِهِ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ الْجَوْزِيِّ أَنَّ يَحْيَى بْنَ ثَابت بن

<<  <  ج: ص:  >  >>