صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَلَّى قَبْلَ الْخُطْبَةِ
زَادَ ابْنُ وَهْبٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ فَأَتَى النِّسَاءُ فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ الْفَتَخَ وَالْخَوَاتِيمَ فِي ثَوْبِ بِلالٍ ٢
أما أثر عَائِشَة فَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ فِي الطَّبَقَاتِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ مُعْتِبٍ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي عُمَرَ سَأَلْتُ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ قُلْتُ إِنَّ نَاسًا يَزْعُمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الأَحْمَرَيْنِ الْمُعَصْفَرِ وَالذَّهَبِ فَقَالَ كَذَبُوا وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُ عَائِشَةَ تَلْبَسُ الْمُعَصْفَرَ وَتَلْبَسُ خَوَاتِيمَ الذَّهَبِ
وَأما حَدِيث ابْن وهب فأسنده الْمُؤلف فِي التَّفْسِير فِي سُورَة الامتحان بِهِ م ١٧٧ ب
قَوْله ٥٨
بَاب اسْتِعَارَة القلائد
٥٨٨٢ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا عَبْدَةُ ثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا هَلَكَتْ قِلادَةٌ لأَسْمَاءَ فَبَعَثَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي طَلَبِهَا رِجَالا فَحَضَرَتِ الصَّلاةُ وَلَيْسُوا عَلَى وُضُوءٍ الْحَدِيثَ
زَاد ابْن نمير عَن هِشَام عَن أَبِيه عَن عَائِشَة استعارت من أَسمَاء أسْند الْمُؤلف حَدِيث ابْن نمير فِي الطَّهَارَة
قَوْله ٥٩
بَاب القرط للنِّسَاء
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute