للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَبِه إِلَى جَعْفَر قَالَ ثَنَا أَبُو قدامَة ثَنَا مُؤَمل عَن حَمَّاد عَن أَيُّوب عَن الْحسن قَالَ لَا وَالله مَا أصبح وَلَا أَمْسَى مُؤمن إِلَّا وَهُوَ يخَاف النِّفَاق على نَفسه

ورويناه فِي الْإِيمَان لِأَحْمَد قَالَ ثَنَا روح بن عبَادَة ثَنَا هِشَام سَمِعت الْحسن يَقُول وَالله مَا مضى مُؤمن وَلَا بَقِي إِلَّا يخَاف النِّفَاق وَمَا أَمنه إِلَّا مُنَافِق

قَوْله (٣٧)

بَاب سُؤال جِبْرِيل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْإِيمَان وَالْإِسْلَام وَمَا بَين النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لوفد عبد

الْقَيْس من الْإِيمَان

أما قصَّة جِبْرِيل فأسندها الْمُؤلف فِي الْبَاب

وَأما قصَّة وَفد عبد الْقَيْس فأسندها بعد قَلِيل

قَوْله (٤٢)

بَاب قَول النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ((الدَّين النَّصِيحَة لله وَلِرَسُولِهِ ولأئمة الْمُسلمين وعامتهم)) انْتهى

هَذَا الْمَتْن لم يُخرجهُ البُخَارِيّ مَوْصُولا فِي صَحِيحه وَإِنَّمَا أخرجه فِي تَارِيخه

<<  <  ج: ص:  >  >>