أما تَسْمِيَة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للْإيمَان وَالْإِسْلَام فَفِي الحَدِيث الْمَذْكُور تَسْمِيَة الْإِيمَان عملا وَفِي حَدِيث ابْن عمر بني الْإِسْلَام على خمس الحَدِيث الْمُتَّفق عَلَيْهِ
جعل الْإِسْلَام عملا
وَأما حَدِيث أبي هُرَيْرَة فِي قصَّة بِلَال فأسنده الْمُؤلف فِي كتاب صَلَاة اللَّيْل من طَرِيق أبي زرْعَة عَنهُ
وَأما حَدِيث سُئِلَ أَي الْعَمَل أفضل فأسنده الْمُؤلف فِي الْبَاب الَّذِي بعده من حَدِيث أبي عَمْرو الشَّيْبَانِيّ ح ٣٥٧ أعَن ابْن مَسْعُود
قَوْله ٤٨
بَاب وسمى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاة عملا وَقَالَ لَا صَلَاة لمن لم يقْرَأ بِفَاتِحَة الْكتاب
أما الحَدِيث الأول فَفِي حَدِيث الْبَاب وَحَدِيث أبي هُرَيْرَة فِي قصَّة بِلَال وَفِي غَيره
وَأما الحَدِيث الثَّانِي فأسنده الْمُؤلف فِي الصَّلَاة من حَدِيث عبَادَة بن الصَّامِت
قَوْله فِي ٥٠
بَاب رِوَايَة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن ربه