وَمن ٧٧
كتاب اللبَاس
قَوْله فِيهِ وَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كلوا وَاشْرَبُوا وَالْبَسُوا وتصدقوا فِي غير إِسْرَاف وَلَا مخيلة
وَقَالَ ابْن عَبَّاس كل مَا شِئْت والبس مَا شِئْت مَا أَخْطَأتك اثْنَتَانِ سرف أَو مخيلة
أما حَدِيث النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأخْبرنَا عبد الرَّحْمَن بن أَحْمد بن مبارك قِرَاءَة عَليّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ أَنا عَلِيَّ بْنَ أَحْمَد السَّعْدِيَّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ اللَّبَّانِ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ أَحْمَدَ الْمُقْرِئَ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونُسُ ابْن حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا هَمَّامٌ عَنْ رَجُلٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم ح ٢٩٥ أقَالَ كُلُوا وَاشْرَبُوا وَالْبَسُوا وَتَصَدَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ أَنْ يَرَى أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ
رَوَاهُ النَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث يزِيد بن هَارُون عَن همام عَن قَتَادَة عَن عمر بن شُعَيْب بِهِ
وروى التِّرْمِذِيّ الْفَصْل الْأَخير مِنْهُ من حَدِيث عَفَّان عَن همام عَن قَتَادَة
وَكَذَا رَوَاهُ ابْن مرْدَوَيْه فِي تَفْسِيره من حَدِيث عَفَّان وَحَفْص بن عمر عَن همام
قَرَأت عَلَى إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَحْمَدَ بن عبد الْوَاحِد عَن أَحْمد بْنِ أَبِي بَكْرٍ الأُرْمَوِيِّ أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مَكِّيٍّ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو طَاهِر السلَفِي الْحَافِظ م ١٧٥ ب أَنا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute