للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كل وَاحِد قَالَ الله ٦١ بَرَاءَة {قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّه} يَعْنِي يُصَدِّقُ بِاللَّهِ

وَبِهِ فِي قَوْله ٣٠ بَرَاءَة {يضاهئون} قَالَ يُشَبِّهُونَ

وَبِهِ فِي قَوْلِهِ ٦ ٧ فصلت {وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ الزَّكَاة} قَالَ هُمُ الَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ أَن لَا إِلَه إِلَّا الله

قَوْله

٧ بَاب {يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّم} الْآيَة

٤٦٦١ - وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ شَبِيبِ بْنِ سَعِيدٍ ثَنَا أَبِي عَنْ يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ أَسْلَمَ قَالَ خَرَجْنَا مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ فَقَالَ هَذَا قَبْلَ أَنْ تُنَزَّلَ الزَّكَاةُ فَلَمَّا أُنْزِلَتْ جَعَلَهَا اللَّهُ طُهْرًا لِلأَمْوَالِ

تقدم الْكَلَام عَلَيْهِ فِي أول الزَّكَاة

قَوْله فِيهِ

١٠ بَاب {والمؤلفة قُلُوبهم}

قَالَ مُجَاهِد يتألفهم بِالْعَطِيَّةِ

قَالَ الْفرْيَابِيّ ثَنَا وَرْقَاء عَن ابْن أبي نجيح عَن مُجَاهِد بِهَذَا قَالَ الْمُؤَلّفَة قُلُوبهم نَاس كَانَ يتألفهم بِالْعَطِيَّةِ

<<  <  ج: ص:  >  >>