قَرَأت على أبي الْحسن بن صَالح الْحَافِظ أَخْبَرَكُمْ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الأَنْصَارِيُّ أَنَّ الْمُسْلِمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلانَ أَخْبَرَهُمْ أَنا حَنْبَلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُكَبِّرُ أَنا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ أَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْمُذْهِبُ أَنا أَحْمَدُ ابْن مَالِكٍ الْقَطِيعِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بن أَحْمد حَدَّثَني أبي ثَنَا أَبُو عَاصِم الضَّحَّاك ابْن مَخْلَدٍ ثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ جَعْفَرٍ أَخْبرنِي يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ أَنَّ عَطَاءَ كَتَبَ إِلَيْهِ يَذْكُرُ أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا أَنَّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَوْمُ الْفَتْحِ إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ بَيْعَ الْخَمْرِ وَالْمَيْتَةِ وَالأَصْنَامِ فَقَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَا تَرَى فِي شَحْمِ الْمَيْتَةِ فَإِنَّهَا يُدْهَنُ بِهَا السُّفُنُ وَيُدْهَنُ بِهَا الْجُلُودُ وَيُسْتَصْبَحُ بِهَا فَقَالَ قَاتَلَ اللَّهُ الْيَهُودَ إِنَّ اللَّهَ لَمَّا حَرَّمَ عَلَيْهِمْ شُحُومَهَا أَخَذُوهَا فَجَمَّلُوهَا وَبَاعُوهَا وَأَكَلُوا أَثْمَانَهَا
رَوَاهُ مُسلم عَن مُحَمَّد بن الْمثنى وَأَبُو دَاوُد عَن مُحَمَّد بن بشار كِلَاهُمَا عَن ابْن عَاصِم بِهِ فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا
٣٥ كتاب السّلم
قَوْله ٣
السّلم إِلَى من لَيْسَ عِنْده أصل
٢٢٤٤٢٢٤٥٢٤٥ ٢٤٥ - حَدثنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ ثَنَا الشَّيْبَانِيُّ ثَنَا مُحَمَّد ابْن أَبِي الْمُجَالِدِ قَالَ بَعَثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَدَّادٍ وَأَبُو بُرْدَةَ إِلَى عبد الله ابْنِ أَبِي أَوْفَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَقَالا سَلْهُ هَلْ كَانَ أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي عهد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُسْلِفُونَ فِي الْحِنْطَةِ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ كُنَّا نُسْلِفُ نَبِيطَ أَهْلِ الشَّام فِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute