أما حَدِيث النَّضر وَهُوَ ابْن شُمَيْل فَأَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ أَنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ إِذْنًا إِنْ لم يكن سَمَاعا عَن عبد اللَّطِيفِ بْنِ مُحَمَّدٍ [الْحَرَّانِيِّ] أَنَّ طَاهِرَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ طَاهِرٍ أَخْبَرَهُ أَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمْدٍ الدُّونِيُّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ [الدِّينَوَرِيُّ] أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ [الدِّينَوَرِيُّ] ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ أَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنا النَّضْرُ أَنا شُعْبَةُ عَنْ عَطَاءِ بْنُ أَبِي مَيْمُونَةَ سَمِعت أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ الْخَلاءَ أَحْمِلُ (أَنَا وَغُلامٌ) [مَعِي] نَحْوِي إِدَاوَةٍ مِنْ مَاءٍ فَيَسْتَنْجِي بِهَا))
وَأَمَّا حَدِيثُ شَاذَانَ وَهُوَ أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ فَأَسْنَدَهُ الْمُؤَلِّفُ فِي الصَّلاةِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمِ بْنِ بَزِيعٍ عَنْهُ بِهِ
قَوْله فِي (٢٠)
بَاب الِاسْتِنْجَاء بِالْحِجَارَةِ
عَقِبَ حَدِيثِ [١٥٦] زُهَيْرٍ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ لَيْسَ أَبُو عُبَيْدَةَ ذَكَرَهُ وَلَكِنْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ يَقُولُ أَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْغَائِطَ فَأَمَرَنِي أَنْ آتِيهِ بِثَلاثَةِ أَحْجَارٍ الحَدِيث
قَالَ وَقَالَ إِبْرَاهِيم بن يُوسُف عَن أَبِيه عَن أبي إِسْحَاق حَدَّثَني عبد الرَّحْمَن ابْن الْأسود
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute