للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

هَذَا طرف من حَدِيث النُّعْمَان بن بشير وَقد أسْندهُ بعد قَلِيل

قَوْله فِيهِ وَاشْترى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ عمر بَعِيرًا ثمَّ أعطَاهُ ابْن عمر فَقَالَ اصْنَع بِهِ مَا شِئْت

تقدم الْكَلَام عَلَيْهِ فِي هَذَا الْجُزْء

قَوْله

١٤ بَاب هبة الرجل لامْرَأَته وَالْمَرْأَة لزَوجهَا

قَالَ إِبْرَاهِيم جَائِزَة وَقَالَ عمر بن عبد الْعَزِيز لَا يرجعان

وَاسْتَأْذَنَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نِسَاءَهُ أَن يمرض فِي بَيت عَائِشَة وَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْعَائِد فِي هِبته كَالْكَلْبِ فِي قيئه وَقَالَ الزُّهْرِيّ فِيمَن قَالَ لامْرَأَته هبي لي بعض صداقك أَو كُله ثمَّ لم يمْكث إِلَّا يَسِيرا حَتَّى طَلقهَا فَرَجَعت فِيهِ قَالَ يرد إِلَيْهَا إِن كَانَ خلبها وَإِن كَانَت أَعطَتْهُ عَن طيب نفس لَيْسَ فِي شَيْء من أمره خديعة جَازَ قَالَ الله تَعَالَى {فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا} ٤ النِّسَاء

أما قَول إِبْرَاهِيم فَقَالَ عبد الرَّزَّاق عَن الثَّوْريّ عَن مَنْصُور عَن إِبْرَاهِيم

<<  <  ج: ص:  >  >>