للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فَأَما حَدِيث أبي مُوسَى فقد أسْندهُ بعد هَذَا بِبَاب وَاحِد م ٣٠ أوَلَفظه فِيهِ ((فَكَانَ يتناوب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عِنْد صَلَاة الْعشَاء كل لَيْلَة نفر مِنْهُم)) وَإِنَّمَا علقه بِصِيغَة التمريض لإيراده بِالْمَعْنَى

وَأما حَدِيث ابْن عَبَّاس فأسنده فِي ((

بَاب النّوم قبل الْعشَاء))

وَأما حَدِيث عَائِشَة فأسنده بِاللَّفْظِ الأول فِي ((

بَاب فضل الْعشَاء)) من طَرِيق عقيل عَن الزُّهْرِيّ عَن عُرْوَة عَنْهَا وَأما اللَّفْظ الثَّانِي (وَهُوَ بالعتمة فأسنده الْمُؤلف فِي ((

بَاب خُرُوج النِّسَاء إِلَى الْمَسْجِد بِاللَّيْلِ)) من طَرِيق شُعَيْب عَن الزُّهْرِيّ بِهِ)

وَأما حَدِيث جَابر فأسنده فِي

(بَاب وَقت الْعشَاء)

وَأما حَدِيث أبي بَرزَة فَتقدم الْكَلَام عَلَيْهِ قبل هَذَا قربيا

وَأما حَدِيث أنس فأسنده فِي ((بَاب وَقت الْعشَاء إِلَى نصف اللَّيْل))

<<  <  ج: ص:  >  >>