رَوَاهُ أَبُو نعيم فِي الْمُسْتَخْرج عَنْ أَبِي مُحَمَّدِ بْنِ السَّقَّا عَنِ ابْنِ صَاعِدٍ وَغَيْرِهِ عَنْ عَبْدَةَ الصَّفَّارِ عَنْ حَرَمِيٍّ بِهِ فَوَقع لنا عَالِيا على طَرِيقه بِدَرَجَةٍ
وَأما قَول عمر فَقَالَ سعيد بن مَنْصُور فِي السّنَن حَدثنَا صَالِحُ بْنُ مُوسَى الطَّلْحِيُّ أَنا مَنْصُورٌ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَابِسِ بْنِ رَبِيعَةَ عَنْ عُمَرَ سَمِعَهُ ذَاتَ يَوْمٍ يَخْطُبُ وَهُوَ يَقُولُ إِذَا وَضَعْتُمُ السُّرُوجَ فَشُدُّوا الرِّحَالَ بِحَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ فَإِنَّهَا أَحَدُ الْجِهَادَيْنِ
وَقَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ فِي مُصَنفه أَنا الثَّوْريّ عَن الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بِهِ وَلَفْظُهُ إِلَى الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ
وَأما حَدِيث مُحَمَّد بن أبي بكر الْمقدمِي فَوَقع فِي رِوَايَة أبي ذَر حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا مِنْ طَرِيقٍ أُخْرَى فَقَرَأْتُهُ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بْنِ عُثْمَانَ بِدِمَشْقَ أَخْبَرَكُمْ سُلَيْمَانُ بْنُ حَمْزَةَ الْحَاكِمُ فِي كِتَابِهِ أَنَّ الْحَافِظَ ضِيَاءَ الدِّينِ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَقْدِسِيَّ أَخْبَرَهُمْ فِي الْمُخْتَارَةِ أَنا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ أَحْمَدَ الْحَدَّادَ أَخْبَرَهُمْ وَهُوَ حَاضِرٌ أَنا أَحْمد بن عبد الله ثَنَا سُلَيْمَان بن أَحْمد ثَنَا عبد الله ابْن أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بن أبي بكر الْمقدمِي ثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ ثَنَا عَزْرَةُ بْنُ ثَابِتٍ عَنْ ثُمَامَةَ بْنِ عبد الله عَن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute