أما حَدِيث أبي نعيم فَأخْبرنَا بِهِ أَبُو الْحسن بن
رَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر من حَدِيث ابْن الْمُبَارك أَيْضا
أُنْبِئْتُ عَمَّنْ سَمِعَ التَّقِيَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ عَلِيٍّ الْوَاسِطِيَّ أَنَّ الشَّيْخَ الْمُوَفَّقَ أَخْبَرَهُ أَنا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ أَنا الْمُبَارَكُ بْنُ الطُّيُورِيِّ أَنا أَبُو طَالِبٍ الْعُشَارِيُّ أَنا أَبُو الْحُسَيْن بن أَخِي مِيمِيٍّ أَنا الْحُسَيْنُ بْنُ صَفْوَانَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ ثَنَا حَمْزَةُ بْنُ الْعَبَّاسِ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ الْعَتَكِيُّ أَنا ابْنُ الْمُبَارَكِ أَنا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ أَخْبَرَنِي ابْنُ حَرْمَلَةَ مَوْلَى أُسَامَةَ أَنَّ الْحَجَّاجَ بْنَ أَيْمَنَ وَكَانَ أَيْمَنُ أَخَا أُسَامَةَ لأُمِّهِ وَهُوَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَدَخَلَ الْحَجَّاجُ فَصَلَّى صَلاةً لَا يُتِمُّ رُكُوعَهُ وَلا سُجُودَهُ فَرَآهُ ابْنُ عُمَرَ فَدَعَاهُ حِين فرغ فَقَالَ يَا ابْن أَخِي أَتَحْسَبُ أَنَّكَ صَلَّيْتَ إِنَّكَ لَمْ تُصَلِّ فَعِدْ صَلاتَكَ
وَأَمَّا الزِّيَادَةُ الَّتِي عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فَأَخْبَرَنَا بِالْحَدِيثِ بِتَمَامِهِ أَبُو الْحسن ابْن صَالح أَنا مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل بْنِ عُمَرَ أَنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ أَنا مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ فِي كِتَابِهِ أَنا مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل الْفَارِسِي أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْحُسَيْنِ الْحَافِظُ أَنا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ح وَأَنا بِهِ عَالِيًا أَحْمد بن أبي بكر فِي كِتَابه عَن سُلَيْمَان بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute