للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مُسْلِمٌ عَنْ بُنْدَارٍ وَأَبِي مُوسَى

وَأَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ بُنْدَارٍ وَالنَّسَائِيُّ عَنْ أَبِي مُوسَى كِلاهُمَا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ غُنْدَرٍ عَنْ شُعْبَة بِإِسْنَادَيْنِ مَعًا

قَوْله فِي

٢٢

بَاب مَنَاقِب سعد رَضِي الله عَنهُ عَقِبَ حَدِيثِ ٣٨٠٢ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أُهْدِيَتْ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُلَّةَ حَرِيرٍ فَجَعَلَ أَصْحَابُهُ يَمَسُّونَهَا وَيَعْجَبُونَ مِنْ لِينِهَا قَالَ أَتَعْجَبُونَ مِنْ لِينِهَا لَمَنَادِيلُ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ خَيْرٌ مِنْهَا أَوْ أَلْيَنُ رَوَاهُ قَتَادَةُ وَالزُّهْرِيُّ سَمِعَا أَنَسًا

أما حَدِيث قَتَادَة فأسنده الْمُؤلف فِي الْهِبَة وَسبق الْكَلَام عَلَيْهِ

أما حَدِيث الزُّهْرِيّ فَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ فِي كتاب اللبَاس إِن شَاءَ الله ح ٢٠٢

قَوْله فِيهِ

٣٨٠٣ - ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُسَاوِرٍ ثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ

اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ وَعَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ جَابِرٍ مِثْلَهُ هُوَ مَعْطُوفٌ بِالإِسْنَادِ الأَوَّلِ

وَقَدْ وَصَلَهُ أَبُو نُعَيْمٍ فِي مُسْتَخْرَجِهِ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا هشيم الدوري ثَنَا

<<  <  ج: ص:  >  >>