للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

غششته حَتَّى توفاه الله

تَابَعَهُ إِسْحَاقُ الْكَلْبِيُّ ثَنَا الزُّهْرِيُّ مِثْلَهُ

أَمَّا حَدِيثُ بِشْرِ بْنِ شُعَيْبٍ فَأَخْبَرَنَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ أَنا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ أَنا عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ الْكَاتِبُ أَنا أَبُو عَلِيٍّ الْوَاعِظُ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا عبد الله بن أَحْمد بن مُحَمَّدٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا بِشْرُ بْنُ شُعَيْبٍ بِهِ

وَقَرَأْتُ عَلَى عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْفَرَّا بِدِمَشْقَ عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ الْكَمَالِ سَمَاعًا أَنَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ مَحْمُودٍ كَتَبَ إِلَيْهِمْ عَنْ شُهْدَةَ بِنْتِ أَحْمَدَ سَمَاعًا أَنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ أَحْمَدَ أَخْبَرَهُمْ قَالَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ قَالَ ثَنَا بِشْرُ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنِ الزُّهْرِيِّ حَدَّثَنِي عُرْوَة أَن عبيد الله بْنَ عَدِيِّ بْنِ الْخِيَارِ أَخْبَرَهُ أَنَّ عُثْمَانَ قَالَ أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ بَعَثَ مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهَاجَرْتُ الْهِجْرَتَيْنِ وَنِلْتُ صِهْرَ رَسُولِ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَبَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا عَصَيْتُهُ وَمَا غَشَشْتُهُ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ

وَرَوَاهُ الإِسْمَاعِيلِيُّ فِي مُسْتَخْرَجِهِ عَنِ الْقَاسِمِ عَنْ فَيَّاضِ بْنِ زُهَيْر عَن بشر وَأَنا حَدِيث إِسْحَاق الْكَلْبِيّ فَأُنْبِئْتُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلِيٍّ الصِّنْهَاجِيِّ أَنا النَّجِيبُ أَنا أَبُو عَلِيِّ بن الخريف أَنا أَبُو الْقَاسِم الْحَرِيرِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ شَاذَانَ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الْقُدُّوسِ ح ٢٠٥ ابْنُ مُوسَى الأَزْدِيُّ بِحِمْصَ حَدَّثَكُمْ سُلَيْمَانُ بْنُ عبد الحميد البهراني ثَنَا يحيى ين صَالح الوحاظي ثَنَا إِسْحَاق بن يحيى الْكَلْبِيّ ثَنَا مُحَمَّد بن مُسلم بن عبيد الله بْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيُّ حَدَّثَنِي عُرْوَةُ بن الزبير أَن عبيد الله بْنَ عَدِيِّ بْنِ الْخِيَارِ أَخْبَرَهُ أَن الْمسور

<<  <  ج: ص:  >  >>