أَرْضَنَا بِهَا شَرَابٌ مِنَ الشَّعِيرِ المزر الحَدِيث تَابعه الْعَقدي ح ٢١٥ ووهب عَن شُعْبَة
وَقَالَ وَكِيع وَالنضْر وَأَبُو دَاوُد عَن شُعْبَة عَن سعيد عَن أَبِيه عَن جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم
وَرَوَاهُ جرير عَن الشَّيْبَانِيّ عَن أبي بردة انْتهى
أَمَّا حَدِيثُ جَرِيرٍ فَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمَقْدِسِيُّ أَخْبَرَكُمْ أَبُو نَصْرِ بْنُ الشِّيرَازِيِّ فِي كِتَابِهِ عَنْ أَبِي الْقَاسِم بن الْجَوْزِيّ أَن يحيى بْنَ ثَابِتِ بْنِ بُنْدَارٍ أَخْبَرَهُ أَنا أَبِي أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ غَالِبٍ أَنا أَبُو بَكْرٍ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْجُرْجَانِيُّ أَنا الْفَارَيَابِيُّ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الشَّيْبَانِيِّ ح
وَبِهِ إِلَى الْجُرْجَانِيِّ أَنا الْقَاسِمُ ثَنَا يُوسُف بن مُوسَى ثَنَا جرير عَن الشَّيْبَانِيّ عَن أبي بُرْدَةَ عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ لَمَّا بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْيَمَنِ قُلْتُ لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لَنَا أَشْرِبَةً فَمَا تَرَى فِيهَا فَقَالَ وَمَا هِيَ قُلْتُ الْبِتْعُ وَالْمِزْرُ وَالذُّرَةُ قَالَ كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ قَالَ وَالْبِتْعُ نَبِيذُ الْعَسَلِ وَالْمِزْرُ نَبِيذُ الشَّعِيرِ لَفْظُ الْقَاسِمِ
وَأما حَدِيث عبد الْوَاحِد
وَأما حَدِيث الْعَقدي فأسنده الْمُؤلف فِي الْأَحْكَام
وَأما حَدِيث وهب بن جرير فَأَخْبَرَنَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ الْغَزِّيُّ بِسَنَدِهِ الْمُتَقَدِّمِ قَرِيبًا إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ أَحْمَدَ بن عبد الله الْحَافِظ ثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute